من الممتع أن نعيش بلاهدف ولا شرف ولا هوية ومن الغباوة أن نسلم في رغباتنا الدنيوية من أجل وعود أخروية كأننا نطمع في حياة أبدية لكن السعادة الحقيقية لا تدرك في ظل العبودية لأن الإنسان يعاني في كل الأحيان من عبوديةالزمان و المكان والإمكان يشقى ذوالعقل في النعيم بعقله وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم